طفرة كبيرة في اعداد مرتادي الصفحات الاسلامية الممثلة للقرية .دميرة اسلام ودميرة ملتقى الاحباب في القمة

قالى تعالي "واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا" ويحكي عن عمر بن الخطاب قولة نحن قوم اعزنا الله بالاسلام فاينما ابتغينا العزة في غيرة اذلنا الله...

هكذا كان لسان حال صفحتي دميرة اسلام ودميرة ملتقي الاحباب حيث حققتا ما عجز الباقي عن تحقيقة صورة مشرفة ومضمون جيد وتوسيع حدود القري الى افاق غير مسبوقة . نعم انها الكلمة الطيبة والخلق الحسن .نجنا لسنا خبراء في السياسة او في علم الاجتماع ولكن كلنا يعلم دينة ويستطيع ان يكون سفيرا صالحا لدينة ووطنة ايضا..بهذا المنطق وبعزيمة صادقة انطلق الاخوان وليد عبدالسلام ورضا عبدالسلام يعملان في حقل لم يسبق احد الية في القرية ..كثير منا لم يتوقع نجاحهم او بالحرى وصولهم الى القمر وبهذة السرعة ولكنهم اثبتوا انهم فوق الجميع لا تكبرا ولا غرورا ولكن ايمانا بالله واعتقاد انة من الممكن اصلاح حال الامة اذا التزمت بالدين..وعندما سالنا الشيخ وليد عبد السلام  قال انة لم يكن لدية الدراية الكافية في مجال الانترنت ولكنه استعان

باخوة واخوات كريمات نجحوا جميعا في ابراز صورة الصفحة واظهارها في ابهى صورة من بينهم محمود عبدالعزيز احد مسؤلي الاشراف واخت فاضلة تعمل بالطب الانها لها فضل كبير في نشر الصفحة وتوسيع حدودها خارج القرية بالاضافة الى اثراء الصفحات بالعديد من المواضيع الهادفة.وقد رفض ذكر معلومات عن

 الاخوات احترما لرغباتهم الشخصية.اما عن صفحة دميرة ملتقي الاحباب والتى انشأها الاستاذ رضا السلام وتديرها حاليا الاستاذة مروة سعادة فقد كان هدفها سابقا تلطيف الاجواء ونبذ العنف الذي كان سائدا في القرية الان انها بالاضافة لهدفها السابق سلكت مسلكا مشابها الى حد كبير لما تقوم به صفحة دميرة اسلام التى وصل عدد اعضائها الى 360 عضوا  في الوقت اللذي وصل فية اعضاء دميرة ملتقي الاحباب الى 260 عضوا.

ويعد نجح هاتان الصفحتان في قدرتهما على تخطى حدود القرية بصورة كبيرة ونجاحهما بصورة باهرة جدا في جذب عديد من الاصدقاء الى صفحات دميرة الاسلامية وصفحات دميرة بصورة عامة.

شعار دميرة ملتقى الاحباب الحالي

شعار دميرة اسلام